بالحديث عن البرامج الإذاعية والبودكاست، هذه حلقة تقريرية رائعة تستحق الاستماع من إعداد Roman Mars، عن قصة مجتمع مخترقي منتجات وأثاث إيكيا وتحويلها لاستخدامات أخرى وكيف تعاملت شركة إيكيا السويسرية مع الموقف.

هو الرجل الذي يقف خلف بودكاست 99% Invisible الفريد من نوعه. يجب عليك الاشتراك ببودكاسته، فوراً، إذا كنت مهتم بالعمارة، التصميم، والفن وجميع ما يتعلق بذلك.

فقدت أعصابي تماماً وأنا ألعبها؛ فلم أتمكن من تجاوز جسر واحد حتى! لكن حقيقة ان الرقم القياسي العالمي للعبة —والتي لم تصدر الا بالأمس— هي 77 جسر فقط، تريحني نفسياً.

الغريب في الأمر ان مطور اللعبة الفيتنامي، قام بسحب اللعبة السابقة لأنها تسبب الغضب والآن يعود بهذه اللعبة الجديدة والتي تشارك نفس لعبته السابقة التسبب في الغضب لدرجة… أكبر! مما يجعلني متأكد بأن سحبه لـFlappy Bird ليس الا خطوة تسويقية ذكية منه للتجهيز لهذه اللعبة.

تحديث: قام المطور بإصدار تحديث جديد اليوم؛ لكي يسهل من اللعبة بشكل أكبر من السابق.

موقع Product Hunt واحدة من مواقعي المفضلة الجديدة وببساطة، فكرته هي مقاربة لـReddit وHacker News، لكن بشكل حصري للمنتجات فقط؛ مثل التطبيقات، الخدمات، الأدوات البرمجية، أو المواقع. يضع الأعضاء اسم المنتج وبعدها وصفه ببساطة ورابطه الرسمي وفي كل يوم يرصد أعضاء الموقع آخر المنتجات الجديدة التي تستحق التجربة للمجتمع.

مؤخراً، حصل Product Hunt على إنتباه آلاف التقنيين بعد ان بدأ بعض من أشهر رواد الأعمال ومؤسسي الخدمات والتطبيقات التي نستعملها اليوم، مثل Dennis Crowley الرئيس التنفيذي لخدمة Foursqaure وDave Morin خلف الشبكة الاجتماعية Path وغيرهم العشرات من هؤلاء الرواد بالتسجيل في Product Hunt للحديث مع المصممين والمطورين على الإنترنت عن التحديثات الجديدة لتطبيقاتهم بكل شفافية، حتى تحول Prodcut Hunt اليوم إلى مكان خصب للمستثمرين في تحديد ومعرفة المكان المناسب للاستثمار أموالهم.

اليوم حصل مؤسس الموقع، Ryan Hoover على استثمار بقيمة مليون دولار من قوقل، بجانب إصداره لتطبيق Product Hunt على الآيفون بالتعاون مع شركائه المصممين والمطورين.

This American Life ربما يكون أشهر بودكاست على الإطلاق، بجانب كونه برنامج إذاعي يبث على عشرات المحطات الإذاعية في أمريكا.

من حسن الحظ بأن موقع Lifehacker المعروف، استطاع ان يستضيفه لسلسلة المقابلات التي يعملها الموقع من فترة: How I work والتي يتحدث فيها الضيف عن أسلوب عمله اليومي بالإجابة على بعض الأسئلة التي يطرحها محرري الموقع.

في آخر المقابلة النصية، Ira Glass يقدم نصيحة رائعة وملهمة وتنطبق على جميع من يخطط لبدأ شيء ما:

Is there anything else you’d like to add that might be interesting to readers/fans?

I’d just say to aspiring journalists or writers—who I meet a lot of—do it now. Don’t wait for permission to make something that’s interesting or amusing to you. Just do it now. Don’t wait. Find a story idea, start making it, give yourself a deadline, show it to people who’ll give you notes to make it better. Don’t wait till you’re older, or in some better job than you have now. Don’t wait for anything. Don’t wait till some magical story idea drops into your lap. That’s not where ideas come from. Go looking for an idea and it’ll show up. Begin now. Be a fucking soldier about it and be tough.

أفضل وقت لبدأ اي شيء، هو الآن.

Nick Bilton من صحيفة النيويورك تايمز، يكتب عن تجربته في النقاش على تويتر والدرس الذي تعلمه منها:

Dr. Mayer noted that beyond speed, another problem with digital arguments is that people can’t detect tone, facial expression and, most of all, sarcasm. Numerous research studies have found that people try to detect these things, often looking for social cues in grammar and use of emoticons. But in a 140-character fight, that’s almost impossible.

المقالة ككل تستحق القراءة وربما تغير رأيك —خاصة ان كنت مشهور في وسط معين على تويتر— عند ما تقرأ تغريدة تستفزك وتتجاهلها بدلاً من الرد عليها لأي سبب كان وتدخل في نقاش عقيم لا احد سيفوز به، في النهاية.