وفاة المصمم Massimo Vignelli

مقالة رائعة من Michael Bierut يتحدث فيها عن فترة عمله مع المصمم المخضرم Massimo Vignelli الذي توفى قبل الأمس:

From Massimo, I Iearned that designing a book wasn’t about coming up with a clever place for the page numbers. He taught me about typography, about scale, about pacing, about refinement. I learned to think of graphic design as a way to create an experience, an experience that was not limited to two dimensions or to a momentary impression. It was about creating something lasting, even timeless.

قبل وفاته بأسبوع وبعد تلقيه خبر انه سوف يموت بعد بضعة أسابيع من دكتوره، قام أبنه بكتابة رسالة للعالم يطلب فيها من جميع المصممين والمعجبين بوالده حول العالم، بأن يقوموا بإرسال رسائل بريدية له؛ فقد كانت واحدة من أحلامه ان يرى رسائل بريدية مكومة فوق بعضها البعض أمام باب منزله.

صحيفة النيويورك تايمز وثقت آخر لحظات من حياته في قراءة بعض رسائل البريد التي وصلته.

شيء ما في تصاميمه البسيطة الممتنعة يضيف لها روح خالدة ورحيله خسارة فعلاً.

ارسلت رسالتي البريدية مباشرة، بعد قراءتي لخبر مرضه وكتبت فيها مدى إعجابي بشعار شركة الخطوط الجوية الأمريكية الذي قام بتصميمه عام 1968 ميلادي والذي يستخدم حتى هذا اليوم كمثال للاستخدام المثالي لخط Helvetica في تصميم الشعارات.

عن خدمات ما بعد البيع السيئة في السعودية

بالحديث عن الأصدقاء المميزين، الصديق سلطان القحطاني رئيس تحرير موقع التقنية بلا حدود، سجل فيديو بسيط يتحدث فيه عن خدمات ما بعد البيع السيئة التي يواجها المستهلكين في المملكة العربية السعودية.

شخصياً، تعرضت لعملية غش ونصب قبل شهر تقريباً من احد وكلاء الهواتف الذكية في السعودية وتستطيع معرفة تفاصيلها عبر هذه التغريدات التي كتبتها على تويتر قبل فترة وبحمد الله وبمساعدة وزارة التجارة، تمكنت من اخذ حقي من الشركة.

اعتقد بأنها مسألة وقت حتى يلتفت لهم وزير التجارة توفيق الربيعة.

إضافة ووكومرس WooCommerce لإنشاء متجر إلكتروني على ووردبريس متوفرة بالعربية الآن

الصديق الأنيق عبد الله الهليل قام بعمل مجهود يشكر عليه في تعريب إضافة ووكومرس WooCommerce بالكامل والتي تمكنك من إنشاء متجر إلكتروني متكامل مدمج مع ووردبريس.

ان كنت تخطط لافتتاح متجر إلكتروني بسيط. اعتقد ان هذه الإضافة هي أفضل خيار للبدأ.

قارئ الخلاصات Reeder يعود للماك من جديد

أخيراً وبعد طول انتظار ومعاناة مع قوارئ الخلاصات على الويب بعد إغلاق خدمة Google Reader الشهيرة قبل سنة تقريباً، يعود Reeder بنسخة جديدة للماك تدعم التزامن عبر Feedly وغيره من الخدمات الأخرى.

حتى مع وقت وجود Google Reader، كنت استخدم الخدمة فقط لمزامنة ما قرأت وما لم اقرأ بين تطبيق Reeder على الآيفون وعلى الماك، لا أكثر وفي الوقت الحالي، Feedly سوف يحل هذا المكان.

الآن حان وقت توديع القراءة المباشرة من خلال قارئ خلاصات Feedly على الويب.

أنا سعيد.

صفحة جديدة

كما ذكرت في مدونتي السابقة والتي تحمل اسمي الشخصي، بأنني اعمل علي تحديثات جديدة وها أنا اليوم اعود لكم من جديد، لكن بصفحة جديدة وحلة جديدة بعيداً عن المدونة القديمة والمعذرة على التأخير الذي طال 6 أشهر، لكن يعلم الله بأني كنت مشغول وقتها بالعمل على موقع بواهاها! وكما يقول المثل الشعبي: “من طول الغيبات جاب الغنايم.” فاعتبروا صفحة ويب غنيمة إنتاجيتي في الفترة الماضية.

صفحة ويب هو المكان الجديد الذي سوف اقوم بممارسة الكتابة به باستمرار عن التقنية وثقافتها، الفن والتصميم وغيره من المجالات الإبداعية والمتعلقة. بالطبع، كما ذكرت في آخر تدوينة نشرتها في المدونة السابقة، لن يكون هناك اي تغير في طبيعة وطريقة الكتابة والنشر التي لطالما ما احببتموها؛ روابط تحمل تعليقاتي القصيرة ومقالات مطولة تحمل آرائي الشخصية ونعم، التعليقات سوف تبقى مغلقة، لكن مُرحب بها عبر تويتر أو البريد الإلكتروني الخاص بي، بكل تأكيد.

شكراً لكل القراء الرائعين الذي غمروني برسائلهم الجميلة على بريدي الإلكتروني طول الفترة الماضية التي غبت فيها للعمل على تطوير صفحة ويب وشكراً لكل القراء الصامتين الذي استجابوا لطلبي في ارسال جميع اقتراحاتهم لتحسين مدونتي السابقة. أنتم، بالنسبة لي، الوقود الذي يجعلني استمر في الكتابة والنشر عن ما أحب.

ربما يسأل بعضكم: “لماذا الانتقال من المدونة السابقة إلى صفحة ويب؟” والسبب هو ان العديد من الأصدقاء في الوسط التقني اقترحوا علي مراراً وتكريراً الابتعاد عن الكتابة باسم شخصي والانتقال لموقع جديد يحمل اسم وعلامة وكيان خاص والاستمرار على نفس نهج الكتابة والنشر؛ لأن الأغلبية العظمى من الزوار والشركات سوف ينظرون للمدونة على انها شخصية، بغض النظر عن ما انشر، لطالما انها تحمل اسمي شخصي.

في الحقيقة، بعد تفكير اتضح لي ان نقطتهم سليمة وصحيحة والأمثلة التي كنت احاول محاكتها لدى الكتاب وناشري المحتوى الأجنبيين لن تفلح معي في الوقت الحالي واغلب من اشتهر عبر الكتابة عن شيء معين بحد ذاته تحت اسمه الشخصي، قد بدأ قبل ما يقارب 8 سنوات، حين لم يكون هناك مواقع متخصصة واحترافية.

صفحة ويب هو تصحيح لمسار مدونتي السابقة للأفضل بإذن الله.

الآن، سوف اكون شاكر لك إذا استطعت الاشتراك عبر الخلاصات الجديدة لصفحة ويب أو متابعة حساب تويتر إذا كنت لا تفضل الخلاصات.